!و كله في النار
...ثم فجأة و بدون مقدمات
تذكرت كل ما دار في العقود الثلاثة الماضية كطيف خاطف جرى أمامي بومضة فلاش كاميرا قديمة ليست مثل ذوات الديجيتال، ليتحقق لي ما كنت أظنه توقعات محض تخريفية!ا
فالفعل و القول يتطابقان مع الروح و الشكل دائماً و لكننا بذكاء الحيوانات الأليفة لا ندرك الرابط و نتصور أننا نزيد من حدة المواقف على غرار طريقة النفخ في الشوربة!ا
إلا أن وقت حدوث المشكلة يرتد إليك عقل الانسان المذكور في الكتب السماوية على أنه هدية، يرتد إليك لترى النور فترتد نفسك من النور إلى ظلمة الاعتزاز بالخطأ و جعله تاج فوق رأسك، و يظهر لنا أننا بلا شعر فوق الرأس لذلك فرحنا بما حل على رؤوسنا و وجدنا فيه السبب كى ننتقم من الرب الإله صاحب المشيئة العكسية لكل رغباتك صغيرة كانت أو كبيرة من استحالة الوصول لريموت التليفزيون في غرفة المعيشة إلى عدم اكتمال شفاء أمك قبل تحضيرك المال اللازم لعلاجها بالمستشفى المجاني!ا
تذكرت كل ما دار في العقود الثلاثة الماضية كطيف خاطف جرى أمامي بومضة فلاش كاميرا قديمة ليست مثل ذوات الديجيتال، ليتحقق لي ما كنت أظنه توقعات محض تخريفية!ا
فالفعل و القول يتطابقان مع الروح و الشكل دائماً و لكننا بذكاء الحيوانات الأليفة لا ندرك الرابط و نتصور أننا نزيد من حدة المواقف على غرار طريقة النفخ في الشوربة!ا
إلا أن وقت حدوث المشكلة يرتد إليك عقل الانسان المذكور في الكتب السماوية على أنه هدية، يرتد إليك لترى النور فترتد نفسك من النور إلى ظلمة الاعتزاز بالخطأ و جعله تاج فوق رأسك، و يظهر لنا أننا بلا شعر فوق الرأس لذلك فرحنا بما حل على رؤوسنا و وجدنا فيه السبب كى ننتقم من الرب الإله صاحب المشيئة العكسية لكل رغباتك صغيرة كانت أو كبيرة من استحالة الوصول لريموت التليفزيون في غرفة المعيشة إلى عدم اكتمال شفاء أمك قبل تحضيرك المال اللازم لعلاجها بالمستشفى المجاني!ا
...و هليه
أعلن على الملأ، و لا أدري كنه أو ماهية هذا الملأ، أعلنها واضحة و جلية أني لست هنا، فقد قررت أن أتنحى..تماماً و نهائياً (و لا عزاء للناصريين و الاشتراكيين الثوريين و البتنجانيين) عن أى منصب بحياتي يدفعني لاتخاذ خطوة من شأنها أن أحتار قبل الاقدام عليها، و بذلك أكون قد أخليت مسئوليتي و صدرت الحيرة للي خالقها!ا
!و كله في النار
أعلن على الملأ، و لا أدري كنه أو ماهية هذا الملأ، أعلنها واضحة و جلية أني لست هنا، فقد قررت أن أتنحى..تماماً و نهائياً (و لا عزاء للناصريين و الاشتراكيين الثوريين و البتنجانيين) عن أى منصب بحياتي يدفعني لاتخاذ خطوة من شأنها أن أحتار قبل الاقدام عليها، و بذلك أكون قد أخليت مسئوليتي و صدرت الحيرة للي خالقها!ا
!و كله في النار
Labels: مما أراه
1 Comments:
dramatically old post and very close reply:
hello!
Post a Comment
<< Home