Tweets by @camouflager الحكّائين

الحكّائين

!ناس فاقدة المنطق

آه يا بلدي حالك فوقاني تحتاني ، بنمد إيدنا بنشقى و نعرى و نعاني ، لا الخير طايلنا ولا الهم سايبنا ، عاشقك و دمي في نيلك و برضه جرحاني

My Photo
Name:
Location: Cairo, Egypt

catch me...hold me...open your hands...Is there any me?

Sunday, September 27, 2015

الأحلام

ثم ماذا كانت الأحلام لتفعل...لقد كانت نهاية محتمة و على كل منا أن يسير بخطى ثابتة نحو نهايته لا يكترث بما قد يحلم...

فالأحلام عرض لمرض و ليست علاجا...

Labels:

Sunday, April 14, 2013

الموقف السياسي (إبريل 2013)

مصر في حكم الإخوان و الإخوان ليسوا مستقرين عليها.
محاولات السلطة مستمرة لتهدئة الأوضاع و المعارضة باختلاف توجهاتها لا تهدأ.
الاثنان لا يملكان زمام الأمور.
المعادلة بها العديد من المدخلات و تبدو معقدة..إلا أنني أدعي رؤيتها ببساطة...
الأصل في تغير السلطة هو من يملك القوة.. و القوة هنا سلاح أو جموع في الشارع. من يملك السلاح هو الجيش و في حالتنا لا ضرورة أو فائدة استثنائية تدعو الجيش للتحرك..و باستبعاد أن الجيش تم تحييده أو تجنيده تبقى الحقيقة السالفة..لا توجد فائدة استثنائية.
السلاح مع آخرين موجود و لكنه لا يحقق القوة المنشودة.
الناس في الشارع موجودة و لكنها أيضا ليست بالقدر الكافي لتحقيق سلطة.
المدخلات الأخرى ذات الأهمية الآن هى موقف الغرب و اقتصاد الدولة داخل النظام العالمي..و هما نقطتان مرتبطتان ببعضهما بشدة.
ما زالت الولايات المتحدة تدعم الوضع الحالي و لكنها مضطرة لعدم وجود بديل حاضر و متوافق.
نأتي إلى بيت القصيد..الاقتصاد...
واضح وجود بعض العلامات المؤثرة التي تكشف وضع مصر الاقتصادي السئ مثل: انخفاض الجنيه أمام نظرائه و بالأخص الدولار الأمريكي. انخفاض معدلات الانتاج و قلة للصادرات. أزمات المحروقات و شحها المؤثر في ارتفاع الأسعار لمعظم السلع. و غيرها من توقف للاستثمارات و هبوط أداء البورصة المصرية قياسيا.
بدون اقتصاد متماسك لن يستطيع الإخوان التقدم في مشروعهم بمصر و مهما كان حجم أموالهم الخاصة لن تقيم أو تساعد في إقامة اقتصاد متماسك. و بدون ذلك سيزداد التوتر في الشارع و احتمالات هروب الأموال المتواجدة بالفعل و هنا تكمن العلاقة بين موقف الغرب و اقتصاد مصر.
هناك العديد من الشركات الأمريكية و الأوروبية التي تنتظر بفارغ الصبر التوازن الاقتصادي المصري لتتقدم بالمزيد من الاستثمارات لصالحها و لصالح بلادها قبل صالح المصريين..فلم يعد سرا أن الرأسمالية بحاجة لأسواق جديدة كى تطيل عمرها و لم يعد هناك سوقا جديدا سوى أفريقيا التي مدخلها من الشمال.
إذن لا بد من مساعدة مصر اقتصاديا و لكن بضمان السداد مع نظامها الجديد و الوقت الضائع في مفاوضات قرض صندوق النقد الدولي تثبت تخوف الغرب من امكانية سداد مصر للدين الجديد.
بدون القرض لن تستطيع مصر المضى بعيدا مع الإخوان و بهذا تهديد لمصالح الغرب أيضا و هذا ما فهمه الإخوان و دفعهم لمقابلة بعثة الصندوق بعجرفة إلى أن قالوا لهم: الصندوق هو من يحتاج مصر و ليس العكس.
لم يفهم الإخوان عقلية الغرب جيدا و وعدوهم بأشياء لم يستطيعوا تنفيذها بوقتها مما اضطرهم إلى التسرع بخطوة الإعلان الدستوري في نوفمبر 2012 و التي تعد أكبر أخطاء الإخوان سياسيا من حيث الاستراتيجية.
الآن..على الإخوان أن يلملموا موقف البلد سياسيا و اقتصاديا..لذلك سيحرصون على إرضاء المعارضة و اتمام الاتتخابات النيابية و تغيير النائب العام في اطار احترام القانون و محاولة تمرير البلاد اقتصاديا بأية وسيلة حتى و لو كانت باهظة التكاليف في صورة مدفوعات عالية الفائدة أو باهظة الثمن عينيا. حتى الحصول على قرض الصندوق ب4.8 مليار دولار أمريكي و الذي بدوره سيكون بوابة لمثلهم من أوروبا و الصين و اليابان و دليل استقرار اقتصادي و من ثم استتباب للوضع السياسي.
بدون اتمام الانتخابات النيابية أو حدوثها بدون مشاركة من المعارضة و بدون قرض صندوق النقد الدولي..لن يكمل الإخوان حكم مصر

Labels: ,

Tuesday, December 04, 2012

التصنيف السياسي المعلن للجمعية التأسيسية لدستور مصر 2012


Wednesday, February 08, 2012

انتهينا

انتهينا انتهينا
عدنا من حيث أتينا
قصة الأمس الغريب
قد غدت في ناظرينا
مثل أشباح الخطايا
ذكرها..........ا
عار علينا

Labels:

Sunday, December 04, 2011

الشارع لنا


أبداً...

من ميت شابورة مفيش خروج أبداً..

تقعد هنا و تباشر العزبة.

أنا مش تبع مخلوق يا سيدنا البيه.....

أنا حر في اللي يقول ضميري عليه.....

إن كنت تحكم جوه ملكوتك.....

الشارع الواسع فاتحلي أيديه.

الشارع الواسع ده ليه كمان..

ده ليه.

لأ يابن أبويا.....

حضرتك غلطان.....

قلولوا يا ولاد.....

الشارع لمين.

الشارع لنا

الشارع لنا.....

احنا لوحدنا.....

و الناس التانيين.....

دول ناس أنانيين...

في مكانهم واقفين.....

دول مش مننا.

Labels: ,

Sunday, November 20, 2011

كفار الجيش المصري يسحلون جثة شاب مصري أعزل

يسقط حكم العسكر

Labels:

Sunday, September 11, 2011

لا تصالح

لا تصالح!

أمل دنقل - مصر

(1)
لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!


(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!


(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!


(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف


(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!


(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!


(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ


(8)
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ

وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!


(9)
لا تصالحْ

ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ

والرجال التي ملأتها الشروخْ

هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ

وامتطاء العبيدْ

هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم

وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ

لا تصالحْ

فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ!


(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ

Labels:

أحن الى خبز أمي

أحن الى خبز أمي.....محمود درويش
إلى أمّي


أحنُّ إلى خبزِ أمّي

وقهوةِ أمّي

ولمسةِ أمّي

وتكبرُ فيَّ الطفولةُ

يوماً على صدرِ يومِ

وأعشقُ عمري لأنّي

إذا متُّ

أخجلُ من دمعِ أمّي

* * *

خذيني، إذا عدتُ يوماً

وشاحاً لهُدبكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ

تعمّد من طُهرِ كعبكْ

وشدّي وثاقي..

بخصلةِ شَعر..

بخيطٍ يلوّحُ في ذيلِ ثوبكْ

عساني أصيرُ إلهاً

إلهاً أصير..

إذا ما لمستُ قرارةَ قلبكْ!

* * *

ضعيني، إذا ما رجعتُ

وقوداً بتنّورِ ناركْ

وحبلِ غسيلِ على سطحِ دارِكْ

لأني فقدتُ الوقوفَ

بدونِ صلاةِ نهارِكْ

هرِمتُ، فرُدّي نجومَ الطفولة

حتّى أُشارِكْ

صغارَ العصافيرِ

دربَ الرجوع..

لعشِّ انتظاركْ..

Labels:

Sunday, March 06, 2011

صرخة حرية


بقدر فرحي بيوم سقوط الباستيل المصري
و بقدر انبهاري برد فعل أشراف الشعب المصري و وعيهم الذي نلهث وراء خطواته
و بقدر الغباء الذي أتلقاه من الشارع العادي (الناس اللي قاعدة في البيت قدام التليفزيون المصري و بتفكر بأنانية أو جهل) و
بقدر الغضب الباد على وجوهنا و نحن نقتحم مبنى أمن الدولة بمدينة نصر
بقدر كل ذلك
شعرت بغصة شديدة في حلقي من القذارة البادية على الأوراق و الملفات و جدران الزنازين و الأبقية على عمق ثمانية طوابق تحت الأرض
و رأيت بعيني هذه الجدران تصرخ صرخة حرية
و جلست أتأمل المشهد العظيم و أتأكد أن بالضرورة هناك من هو فوق في السماء يرى و يسمع و يصرح بتدخل الأقدار لتمحو بيد الأشراف آثار الظلم و الفساد
إن هذا الشعب يستحق
و أرضه تستحق
و أعراقه تستحق
حرية

Labels: ,

Tuesday, February 15, 2011

شكراً من الثورة


أود أن أشكر بشكل شخصي بعض المجموعات و الأشخاص و الأشياء التي من وجهة نظري مكنتنا من الوصول لهذه الحالة الفريدة فعلاً في التاريخ الإنساني من الثورة الرائعة التي قام بها المصريين.
و لا أدعي أن الترتيب يعبر عن شيئاً مقصوداً:ا
الشهداء
شباب الثورة المصري
6 إبريل
كفاية
الشعب المصري
الجيش (في حالة التزامه بالمطلوب منه و تحقيقه)ا
الانترنت!ا
!الغباء السياسي
الغباء الإعلامي!ا
قناة الجزيرة
الأهالي في البيوت يقذفونا بالبصل و الكولا و الخل (حماية من القنابل المسيلة للدموع)ا
الموبايل انترنت
من أخذ قراراً بعدم غلق الماء في ميدان التحرير على المعتصمين
من أخذ قراراً بعدم قطع النور على المعتصمين في ميدان التحرير
من أوصل طعاماً أو شراباً أو دواءً أو أغطية للمعتصمين بميدان التحرير
ميدان التحرير
وسط البلد
مقاهي وسط البلد التي لم تغلق وجهها أمام المعتصمين

الباب مفتوح لأى إضافة من وجهة نظر القارئين أو المتعاطفين!ا

Labels: