Tweets by @camouflager الحكّائين: May 2006

الحكّائين

!ناس فاقدة المنطق

آه يا بلدي حالك فوقاني تحتاني ، بنمد إيدنا بنشقى و نعرى و نعاني ، لا الخير طايلنا ولا الهم سايبنا ، عاشقك و دمي في نيلك و برضه جرحاني

My Photo
Name:
Location: Cairo, Egypt

catch me...hold me...open your hands...Is there any me?

Sunday, May 28, 2006

الرئيس مبارك: الأمن المصري اغتصب ابني

بالأمس حوالي الساعة 3.5 عصراً شاهدت رجل في حوال ال60 يسير بوسط البلد في ميدان التحرير متجه ناحية باب اللوق ممسكاً بلافتة من ورق معلقة على لوح خشبي ضعيف مكتوباً عليها
:
"الرئيس مبارك
الأمن المصري
اغتصب ابني"

لم اسطتع أن انزل من المواصلات للسير وراء الرجل أو معرفة من يكون, و لاحظت أنه توقف بجوار سيارة شرطة (بوكس) و قد دار كلاماً بينه و بينهم و لم أعرف على ماذا انتهى.

رجعت بعدها بحوالي 10 دقائق و لم أرى لا الرجل ولا السيارة!

هل يعرف أحد من كان هذا الرجل أو أية معلومات؟

Labels: ,

علاقة جبران بالمرأة


علاقة جبران بالمرأة
إن القارئ الذي سيضع هذا الكتاب جانبا مللا من هذا الأسلوب اللفظي الرنان سيكون قد تصرف بطريقة مبررة، إلا أنه سيكون قد فوت على نفسه أيضا قراءة تعد في مجملها مسلية مع ذلك ومليئة بالمعلومات.أما إذا ما عود المرء نفسه على أسلوب النجار المعروف في رواياته أيضا بنبرته المزعجة التي تحاكي بطريقة متأرجحة بين الفتور والتقليدية المتقادمة أسلوب الكتابات النثرية للقرن التاسع عشر، واستطاع علاوة على ذلك أن يقر له بأنه يتوصل بنمطه السردي الساذج إلى وصف أشياء ما كان له هو الباحث السيري أن يعرفها البتة، فإنه سيجد نفسه مكافأ بما يقدم له من صورة عن مسار تراجيدي لحياة فنان بين أميركا وباريس ولبنان.غير ممل سيكون على أية حال من كان لديه ما يرويه: أجواء بوسطن وباريس لفترة ما بين القرنين (التاسع عشر والعشرين) والظروف العائلية الصعبة لجبران تعبر عن نفسها هنا، مثل عمله المشترك مع كتاب عرب آخرين في نيويورك، وكذلك الكيفية التي تُقبّلت بها أعماله داخل العالم العربي، أو موقفه السياسي بعد انهيار الامبراطورية العثمانية.وإن ما يجدر بالتنويه بصفة خاصة علاوة على هذا كله أن النجار لم يكتف بالوقوف عند الأعمال الأدبية لجبران وتقديم تأويلات لمذهبه الديني التوفيقي ولتأثره بكتاب أوروبيين مثل بلاك ورينان أو نيتشة، بل فسح المجال أيضا لأعماله الفنية في مجال الرسم كي تستعيد مكانتها المستحقة.كما أن الكاتب قد أولى العلاقات الإنسانية لجبران مكانة أهم من ملابسات المحيط الفكري التاريخي. وقد تطرق النجار إلى موضوع علاقة جبران بالمرأة، الذي غالبا ما يتم التعتيم عليه من باب الحياء، بصراحة خالية من الكلفة ودون هوس البحث عن الإثارة أو الإشراق. لهذا السبب وبسبب ما ساقه من الشواهد الغزيرة من مراسلات جبران، وما لم يحجبه من مظاهر الضعف الإنساني كعدم قدرته على النقد فإن جبران، وبالرغم من عملية التفخيم التي لم ينج منها النجار أيضا، يتراءى هنا أكثر قربا إلينا مما هو عليه في بقية كتب السيرة التي ألفت عنه.ستبدو الحوصلة بشأن هذا الكتاب ذات طابع مزدوج إذن: إن كتاب ألكسندر النجار لا يفي بالمتطلبات الأدبية للمقاربة ولا بالمتطلبات العلمية لعمل بيوغرافي. إلا أنه جاء يمثل مدخلا ناجحا إلى حياة وآثار جبران الإبداعية، ويكوّن بذلك بديلا عن السيرة المطولة لدحدح التي غالبا ما تتيه عبر560 صفحة داخل جزئيات وتفاصيل مضجرة ومتعِبة.
بقلم أندرياس بفليت
شترجمة علي مصباح

Labels:

Saturday, May 27, 2006

رسالة من محمد الشرقاوي


رسالة من محمد الشرقاوي
المخطوف يوم 25 مايو، والموجود حاليا في زنزانة رقم 8-1 بسجن محكوم طره

قصة في 8 ساعات.. عن اختطافي وضربي وتعذيبي

لحظات الخوف والفزع الشديد بحياتي كثيرة ولكن ليس من بينها اطلاقا هذه اللحظات التي تلت خروجي من نقابة الصحفيين يوم 25 مايو 2006 الساعة السادسة مساءا لأركب سيارة إحدي زميلاتي لتوصيلي إلى محطة القطار حتى أستقل القطار إلى الأسكندرية لرؤية أهلي بعد فترة ليست بالقصيرة – 30 يوم – خلف القضبان بسجن طرة تحقيق.

السيارة توقفت في إشارة تقاطع عبد الخالق ثروت مع شارع طلعت حرب، لم أنتبه كثيرا في البداية ولكني انتبهت مع صرخة الزميلة وهي تقول "مين دول". التفت حولي ومن خلف زجاج السيارة وجدت عشرات من رجال بملابس عادية يحاولون فتح الباب. قفز إلى ذهني تصور وحيد وفي خلال ثوان معدودة.. رجال أمن الدولة جاءوا ليقوموا باختطافي.. رميت ما كان بيدي داخل السيارة وفتحت الباب لأجدهم وبوحشية يقتادوني إلى مدخل آخر عمارة بشارع عبد الخالق ثروت قبل التقاطع مع طلعت حرب. وبدأت حفلة منهم لتقديم أنفسهم لي، بدأوها بالأيدي سريعة ومتتابعة إلى أن قام أحدهم بضربي برجله إلي أن وقعت على الأرض.. كانوا حوالي عشرون شخصا أو يزيد وكانت ضرباتهم متتابعة وبدون تخطيط مما دفعهم إلى ضرب أقدام بعض ويرجع هذا إلى أنهم جميعا كانوا يودون القيام بأي شيء يدعمهم أمام رؤسائهم. لم أرى من الوجوه سوى ثلاثة أشخاص، ولأنني أعرف وجوههم من قبل وسبق لي رؤيتهم كثيرا في المظاهرات. الأول هو من ظل لدقائق كثيرة يسبني بأحط وأقذر الكلمات وأعتقد أنها تشبهه كثيرا، وهو أيضا أول من ركلني بقدمه وبدأت حفلة التسليم بالأرجل. كانت لحظات بها كثير من الألم كثير من السب والضرب.

الثاني أحد ضباط الأمن العام على ما أعتقد بعد ما رأى الدماء تسيل بغزارة من أنفي وفمي حاول أن يوقف الضرب إلا أنه فوجئ بمنعه، كل هذا كان و أنا ملقى على الأرض و تقابلني أقدامهم لترسل لجسدي بعض الآلام.

الثالث أكثر من قام بضربي و هو أيضا من قام بسحبي على الأرض و السلالم إلى أن وصلت على باب عربة ميكروباص زرقاء شرطة و ظل يضربني و سأل عن الموبايل الذي كان معي أثناء وقوفي بالجمعية العمومية بنقابة الصحفيين. كانت أغلب شتائمهم تتلخص في سبي و أمي و أبويا.. ركبت السيارة خلف السائق مباشرة و ركب هو أمامي و ظل يضربني في وجهي بقوة و بسرعة شديدة.

لا أستطيع أن أقول بأنني ظللت صامدا صامتا لفترة طويلة أثناء ضربهم لي في مدخل العمارة، بعد أن طرحوني أرضا وجدتني و بدأ نزيف من وجهي ظللت أتأوه كثيرا لا أعلم لماذا و لكني خفت و من حقي تماما أن أخاف – الخوف و الفزع شعور أنساني على ما أعتقد – أن أموت على أيديهم و لا يعلم عني أحد.

بعد ركوبي السيارة فوجئت بهم يأمرونني أن أضع رأسي بين ركبتي، بالطبع امتثلت لما قالوه و ما أن فعلت حتى وجدتهم يضربونني بكل قوتهم على ظهري.

أستطيع القول هنا بأنني صمتت تماما إلى أن قالوا بأنهم وصلوا و أنزلوني من السيارة وطلعوا بي 3 درجات سلم ثم سلم ضيق نسبيا ثم وجدتهم يقتادوني عبر طرقة واسعة ثم إلى سلم آخر و في النهاية رموني داخل غرفة و بدأ الضرب مرة أخرى.

في الشارع و مدخل العمارة قدرت الضرب والسحل لمدة لا تقل عن 20 دقيقة، في الشارع أيضا الضرب كان في أي مكان من أي حيوان موجود و هذا كان يدفعهم إلى ضرب أرجلهم بعضهم البعض مما كان يصب في مصلحتي من تقليل للضرب – أحيانا.

في المكان الذي أقتادوني إليه سمعت صوت أحدهم يقول: "اقفل إشارة جاردن سيتي و متعديش حد عشان عربية البيه المأمور" عرفت لحظتها بأنني في قسم شرطة قصر النيل حيث لا توجد أقسام بجاردن سيتي غيره والسلالم التي صعدت عليها تشبه تقريبا نفس السلالم بقسم قصر النيل.

في القسم الأمر كان مختلفا. الضرب كان بتركيز أكبر على مناطق معينة و بشكل يدل على أحتراف في ممارسة التعذيب و إظهار دلالات السادية.

بدأوا بترديد كلمة واحدة "إيه اللي جاب دين أمك النهاردة – إيه اللي نزلك"، وبدأوا بعدها في الضرب بمختلف أنحاء جسدي إلى أن قال لهم – من حولي – خلعوه البنطلون. فكوا أزرار بنطلوني في عجالة وقال "خول ولابس سلب ملون" بداخلي كنت أضحك إلا أن حالي واصابات وجهي والعصابة التي وضعوها على عيني منعت وجهي من التعبير عما بداخلي وظهوره لهم. بعدها قام بتدليك الخصية اليسرى وعلى ما أعتقد باستمتاع شديد، كان الألم مبرحا وأستمر في ذلك ما يقرب من 3 دقائق و أنا مستمر في الصراخ حتى يتوقف وألتقط أنفاسي. نزع بعدها السلب "underwear" ومزقه تماما و ظل يضربني في مختلف أنحاء جسدي ثم أمر بأن أنحني، لم أنحني ولكنهم أرغموني على ذلك و قام هو صاحب الصوت الأجش الغاضب بوضع ورقة بمؤخرتي. وظلوا في مهمتهم بضربي إلى أن سمعته يقول "أرفعوا له البنطلون..لعن الله الناظر و المنظور" عندها قدرت كثيرا أن يكون الأنسان قد مر على محطة الإيمان في وقت من الأوقات.

بعدها سألوني عن المبلغ الذي وجدوه بجيوب بنطلوني و هل أعطاني إياه دكتور هاني عنان فقلت بأنني قد أقترضته من الصديق محمد طعيمة. سألوني بعدها عن أمي وأفادوني بأنها مريضة بالأسكندرية وبأنها ستموت قبل أن تراني لحظتها شعرت بالندم لعدم سفري إليها بعد خروجي من السجن مباشرة. جاء بعد ذلك بقليل شخص أخر وأعتقد أنني أعرفه تماما و قال لي:
"عرفت يا **** إنك مش تساوي حاجة و لو عاوزين نجيبك هنجيبك .. هنجيبك في 3 دقائق.. يا ابن الوسخة".

سكت و لم أدر بأي شئ آخر وتقريبا انتهى الضرب ثم قال لي نام على بطنك ثم وقف على ظهري و قال "يا ولاد **** طول ما أنا موجود في مكتب المكافحة هطلع دين أبوكم وكلكم متساووش بريزة".. ساعتها فقط علمت بأنه أحد المرضى المسمون بضباط أمن السيد الرئيس "أمن الدولة سابقا".

ثم زاد في قوله "النهاردة إيه اللي نزلك يا ابن ****، آه صحيح أنت مش هتفت بس عاملي مهم وبتسجل مع الصحفيين والفضائيات.. ثم قال أخيرا، أنا جبت لك العرص التاني جنبك أهوه في الأوضة التانية. سألته: "مين؟" قالي الخول بتاع عصام الاسلامبولي. فرديت وسألته مين مش عارف. فقال "كريم الشاعر" عاملين لي بلطجية علينا. ماشي المرة دي بقى قضية ومش هتشوف الأرض تاني.. وأمك هتموت من غير ماتشوفك.. انتهى كل كلامه وأمرني بالجلوس وظللت لمدة تزيد على الساعتين جالسا أخاف أن أفرد قدمي فيضربني من بجواري إلى أن جاؤا وكلبشوني من يدي الأثنين ووضعوني وأنا مغمى العينين داخل عربة ترحيلات وسمعت بداخلها صوت شخص ما يقول: كريم، أنت كنت مع مين في العربية؟ فعرفت بأنه معي وذهبنا في السيارة الى الشوارع. للحظات قليلة تخيلت بأنني في الطريق إلى لاظوغلي ولكن ما ان عبرنا شوارع طويلة بدون تغيير في الاتجاهات حتى قفز إلى ذهني بأنني في طريقنا إلى جهاز أمن الدولة بمدينة نصر أو نيابة أمن الدولة بمصر الجديدة والأصح أن نسميها فرع وليد الدسوقي – مصر الجديدة.

ذهبنا إلى هناك وقبل دخولنا الحبس - الزنزانة فكوا عصابة العين عني ولم يفكوا "الكلابش" وأدخلونا ومنعونا في البداية من الشرب ودخول الحمام وبعد فترة تركونا ولكن دخلت الى الحمام بمصاحبتهم وبالكلابشات.

بعدها نادوا عليا وصعدت إلى الأعلى لرئيس النيابة ودخلت عليه وما أن دخلت عليه حتى قال: مين اللي عمل فيك كدة – حكيت له – قالي طيب أنا هابدأ التحقيق. قلت له "فين المحامين" سألني ورد عليا هو فيه محامين؟ - لو فيه أنا أبعت أجيبهم – خش اغسل وشك وتعالى.

دخلت الحمام ووقفت أمام المرآة، لم أصدق ما رأيت، حقيقة رأيت شخص غيري تماما يقف بعيون حمراء ووجه شديد التورم وصدر عاري مليء بالجروح والورم.

دخلت إلى مكتب رئيس النيابة ووجدت جمال عيد ومعه محام آخر اسمه أستاذ سيد، اطمأننت حال رؤيتي لجمال فهو قبل كل شيء صديق أعتز كثيرا به وبدأ التحقيق. وقالوا لي بأن أثبت كل الاصابات وكل ما حدث لي وأين ومن قاموا بذلك. لحظات ودخلت راجية عمران ومعها أحمد – محاميان. بعد أن ثبتت الاصابات قلت بأني أرفض التحقيق أمام نيابة أمن الدولة وأطلب ندب قاضي تحقيق. وخرجت من النيابة بعدما تحدثت عبر التليفون الى نورا ومنال وسلمى وولاء ووالدة سلمى د. منى – شعرت كثيرا بالفخر وبالقوة وبأنني أمتلك كل هؤلاء حولي.

بعدها وجدت نفسي على باب سجن طرة تحقيق. كل هذا منذ القبض علي في شارع عبد الخالق ثروت وحتى وصولي لسجن طرة لم يستغرق أكثر من 8 ساعات. قبل دخولي إلى السجن شاهدت نورا ومنال وهم من كانوا خلفي وخلف عربة الترحيلات – ضحكات منال ونورا وابتساماتهم تعينني كثيرا- كتبت مرة سابقة لنورا أني كنت أتذكر ضحكاتها وأقول "بكرة مصر أحلى".

الآن أنا في سجن طرة وأعترف بأني أشعر بشوق الى أحمد الدروبي وسلمى ومنال وولاء ونورا- الى الجميع ولكن لي هنا أصدقاء و أشقاء.. كمال و ماهر و وائل و علاء.

محمد الشرقاوي
سجن طرة تحقيق – زنزانة 8 – 1 أموال عامة

Labels:

هل الفرج قادم؟

بقالي كتير مكتبتش حاجة و شكلي مش وش كتابة الكترونية :) بس عايز اكتب برضه!! ا

اللي شفناه يوم الخميس 25 مايو كان خطوة جديدة
مش قادر أقول حاجة عن اخواتي اللي خدوهم تاني و هم مكملوش اسبوع خارجين
و مش قادر عقلي يستوعب ان المرضى النفسانيين اللي بيقولوا عليهم ظباط ولا ظابتين أبصر أيه كده , مش قادر أفهم دول ازاى متحكمين

يمكن ده جزء من البلاء؟ يمكن
انما الناس اللي بره و مستنية الفرج
هل الفرج قادم؟

Labels: ,

Thursday, May 18, 2006

يعني الأزمة القلبية لبسطويسي قضاء و قدر؟

يعني أكيد و ده مش محتاج تفسير ان كل حاجة من عند ربنا
انما التوقيت مثير بالنسبة للي عقلياتهم متركبة شمال أو المؤمنين بنظرية المؤامرة

مش فاهم
بس عموماً كله من عند ربنا و يا رب لحد كدة و الطف بعبيدك

Labels: ,

Wednesday, May 17, 2006

مقهى وسط البلد

مقهى وسط البلد
أصوات أحاديث عالية و ضاحكة
طرقعت قواشيط الطاولة
أحمد يعلو صوته بنكتة جديدة ثم بمقطع من أغنية شعبية ضاحك
عم سعد بجسده الضئيل يلعن شبابنا
رائحة البصل و طعمه يملأني
ملتفحاً بشال الحرية المكبوتة
دخل أدهم حيانا و طلبنا منه أغان
في ركن تجلس مجموعة تدندن و تعزف موسيقى مصرية عذبة
هناك تجلس فتاة فائرة تذكرك بأول لحظة جنسية بحياتك
يعلو النظر لفوق فترى مبان قديمة
زرع ميت و أغصانه متشابكة كأنها في صراع دائم مع الزمن حتى و لو ببقايا جسدها
أحتسي قهوتي
أدخن سيجارة بتلذذ ارتكاب فعل فاضح بجرأة أمام الناس
أتذكر الميدان
اعتصامنا
خروج المكبوت و دخول معان أخرى كثيرة بدلا منه
أتأمل الكرسي الخشبي
عتيق أصيل
يشعرك بروحك
تجده قريب كأنه من عائلتك
تكاد تحتضنه
حريم أجنبية جاءت و جلست و ملأت المكان لوناً جميلا ببهجة أجنبية

Labels:

أيه اللي ممكن يكون السبب وراء الزيارة السرية؟!

جمال زار البيت الأبيض سراً
دخل من الباب الجانبي
كان معه السفير المصري
اجتمع ب تشيني
كوندا حضرت جانب
بوش نفسه حضر جانب
طلب مقابلة هايدن - الأمن القومي
لانتس - مجلس الشيوخ المعارض للمعونات

أيه اللي ممكن يكون وراء الزيارة دي؟
الحكومة المصرية صرحت بالتعامل بشدة مع التجمعات التظاهرية غير المصرح لها

مش معقول يكون الموضوع بالفجاجة دي؟
بالقهر ده؟

و الشارع هيسكت؟
لحد امتى؟

لازم التاس تتحرك
الوقت مش وقت نخب
ضروري التجمعات حتى و لو 4 عشان تكسر رقم 5 بتاع القانون :)

ربنا معاك يا شعب مصر

Labels:

Saturday, May 13, 2006

The Road Not Taken


Two roads diverged in a yellow wood,
And sorry I could not travel both
And be one traveler, long I stood
And looked down one as far as I could
To where it bent in the undergrowth.

Then took the other, as just as fair,
And having perhaps the better claim,
Because it was grassy and wanted wear;
Though as for that the passing there
Had worn them really about the same.

And both that morning equally lay
In leaves no step had trodden black.
Oh, I kept the first for another day!
Yet knowing how way leads on to way,
I doubted if I should ever come back.

I shall be telling this with a sigh
Somewhere ages and ages hence:
Two roads diverged in a wood, and I--
I took the one less traveled by,
And that has made all the difference.


Robert Frost: The Road Not Taken

Labels:

حلمت حتة تانية من الحلم الأول

الناس شافت ان العسكر كانوا حلويين قوي لحد كده و شكرتهم و عملتلهم تماثيل و يمكن كانت بايظة بس أهى تماثيل و تكريم ليهم قبل ميموتوا المهم ان الناس اتخلصت من العسكر إلى الأبد مش بعد 50 سنة يا ريت يكون حلم

Labels:

حلمت حلم

حلمت خير اللهم اجعله خير الراجل مسافر البلد مش مستقرة مناوشات القضاة محاكمة القضاة المعتقلين الاعتقالات زادت و ريحتها طلعت و زكمت الأنوف الناس مخنوقة و مش شايفة فايدة و اللي كان ممكن يجي منهم أمل بيواجهوا موقف صعب (القضاة يمكن) الشارع قرب من اليأس الحقيقي قوم أيه.. تجيلهم من جوة عساكر بس رجالة جنود و ضباط جيش و يمكن داخلية كمان و ناس تانية مش لابسين ميري كلهم مع بعض قالوا كلمة واحدة مشيوا خطوة واحدة كأنهم راجل واحد و هشوا العنكبوت و نزعوا ورقة التوت و فرحوا شعب مكبوت
انشالله خير مجرد حلم

Labels:

مش عارف أقول أيه لكن فيه حاجات كتير تتقال يظهر انه من كتر الكلام سكت!! طب اعمل أيه؟ الناس شافت بعينها و سمعت بودانها مستنية أيه حاجة أكبر يجوز

Labels: